صرّح المتحدث باسم الأمم المتحدة "ستيفان دوجاريك" أنّ الدول التي تفتح أبوابها أمام الأشخاص الفارّين من الصراع هي بشكل عام دول نامية تتعامل مع مشاكلها الخاصة باختبارات حقيقية.

وأشار "دوجاريك" إلى أنّ هذا واضح في دول مثل بنغلاديش وتشاد، وقال: "هذه قضية يجب تقسيمها بالتضامن العالمي".

وذكر "دوجاريك" أن الأمم المتحدة لا تلعب دورًا فرديًا من أجل السلام في السودان، وقال: "نحن ندعم المبادرات الهادفة إلى تخفيف المعاناة الرهيبة للشعب السوداني".

وقد أعلنت المنظمة الدولية للهجرة أن عدد النازحين؛ بسبب الحرب الأهلية في السودان منذ منتصف نيسان/ أبريل الماضي قد تجاوز 3 ملايين. (İLKHA)